حكايتنا

القصّة الحقيقيّة للإذاعة الرّقميّة، تُروى للمرّة الأُولى..

انطلاقة مايكس

بدأت عندما فاز «عبدُ العزيز الهديان مؤسّس مايكس»، من بين ملايين الأصوات، بلقب متصل السنة في برنامج آدم كارولا شو العالمي الذي سجّل الرّقم القياسيَّ باعتباره البودكاست الأول وفًقا لموسوعة جينيس..

أو ربما بدأت جذور الحِكاية  قبل ذلك ..لحظة أدرك عبدالعزيز الذي كان يطرب للأصوات الاذاعية أكثر من الأغاني؛ الفَجوةَ المعرفية التي تفصله عن الآخرين.

لقد أدرك أنها فجوة تتمدد في ظل عالم متقلب ونمط عيش متسارع. من زاوية أخرى نعلم أن للصوت سرعة خارقة و وقدرة كونية على الإنتشار وأن للكلمة المسموعة طاقة قد تفوق قوة الكلمة المكتوبة.  و أنّهُ حِين يُحمَّلُ الصوت برسالة و ومعنى نبيل فحتما ستتلقّاه الرُّوح أينما تواجدت.

منذ هنا تحديدا انبثقت مايكس فكرة نَقيّة تستثمر في العقول التي آمنت بها و في التقنيات التي توفرت لها لتثري النقص المعرفي و تقلص الفجوة.

ٱمَنتْ مايكس بقُوّة الكلِمة و أثرِ القِصّة لتصْنَع بذلك أكبر شبكة تدوينٍ صوتيّ في العالم العربيّ و لتَنتَشِر من خلالها ثقافةُ البودكاست التي أصبَحت ركيزة أساسية في سُوق صناعة المُحتوى حول العالم و أسلوبًا للحياةِ الحديثةِ.

حكايةُ مايكس .. أنت بطلٌ فيها !

خدمات مايكس

نسعى إلى رسم صورة باستراتيجية منسوجة من قبل خبراء في عالم التسويق، تتناسب مع محتواك وجمهورك، لنبني جسرا يصل بينكما، حتى تكتمل الحكاية..

اللّمسات الفنيّة، وزوايا التّصوير المختارة بعناية، وتوزيع الإضاءة الاحترافيّ، والاهتمام بوضوح الصّوت، واحترافيّة الإنتاج، كلّها تساهم في تقريب صوتك للمُستمع والمشاهد.

نُؤمن في مايكس بأنّ العمل خلف الكواليس، والبحث عن المعلومات، وبلورة الأفكار، وصياغة المفاهيم، سبيل إلى صناعة بودكاست يسمعه الناس ويصغون إليه.

لماذا مايكس؟

  • نهتمّ

بالفكرة والتجربة والقصة، نرحب بك لتشارك صوتك مع العالم.

  • نعمل

على صناعة قصة مكتملة، من الإعداد والتسجيل والإنتاج والنشر باحترافية عالية.

  • نطمح

إلى إثراء المحتوى العربي، ومد جسور لكل من لديهم قصة تستحق أن تُروى.

أبطال القصة

الذين بهم استقامت الحكاية

00:00/00:00